كيفما توجهت به (?) السفينة، أو الطائرة، أو الراحلة أو غير ذلك (?)، ولو لم يستقبل القبلة في النافلة عند تكبيرة الإحرام فلا حرج في ذلك، ولكن هذا من باب الاستحباب.
والله - عز وجل - أعلم وأحكم، وهو الموفق سبحانه وتعالى.
وصلى الله وسلم على رسوله نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.