والمرض، لكن الأفضل ما تقدم؛ لحديث سليمان ابن يسار عن أبي هريرة - رضي الله عنه - (?) عن النبي - صلى الله عليه وسلم -)) (?).
وقال الإمام ابن القيم - رحمه الله - في قراءته - صلى الله عليه وسلم - بعد الفاتحة: ((فإذا فرغ من الفاتحة أخذ في سورة غيرها، وكان يطيلها تارة، ويخففها لعارض من سفر أو غيره، ويتوسط فيها غالبًا)) (?). قلت: الأفضل في ذلك مراعاة فعل النبي - صلى الله عليه وسلم - في جميع الأوقات، والأحوال، والأزمان (?).