في رواية ابن عباس (?)، وأبي هريرة (?)، وعبد الله بن زيد عند أحمد (?) فلا بأس)) (?)، وسمعته أيضًا يقول: (( ... وهذه الروايات تدل على أنه - صلى الله عليه وسلم - ربما خطب ثم صلى، وربما صلى ثم خطب، وهذا يدل على جواز الصفتين: يخطب ثم يصلي، أو يصلي ثم يخطب)) (?).
وقد رجحه – رحمه الله – في مواطن متعددة من كتبه (?).