مجلسه الذي صلى فيه حتى جاءت امرأة إلي تلك المرأة قالت لها: ابشري فقد أطلق ولدك، وها هو في المنزل، فانصرفت إليه.
عن عاصم الأحول قال: كنا ندخل علي حفصة بنت سيرين وقد جعلت الجلباب هكذا وتنتقب به، فنقول لها رحمك الله، قال تعالى {وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النّسَآءِ الّلاَتِي لاَ يَرْجُونَ نِكَاحاً فَلَيْسَ عَلَيْهِنّ جُنَاحٌ أَن يَضَعْنَ ثِيَابَهُنّ غَيْرَ مُتَبَرّجَاتِ بِزِينَةٍ وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لّهُنّ وَاللهُ سَمِيعٌ عِلِيم ٌ} (?) فقالت لهم: أكملوا الآية، {وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لّهُنّ} فاختارت العفاف وفعلت ما هو خير.
عن جابر عبد الله الأنصاري حدث أن أسماء بنت مرثد كانت في نخل لها في بني حارثة، فجعل النساء يدخلن عليها غير مؤتزرات فيبدو ما في أرجلهن يعني