صفوه التفاسير (صفحة 928)

الطباق {يُفْسِدُونَ. . وَلاَ يُصْلِحُونَ} .

2 - التحضيض {لَوْلاَ تَسْتَغْفِرُونَ الله} أي هلاّ تستغفرون الله.

3 - جناس الاشتقاق {اطيرنا. . طَائِرُكُمْ} .

4 - المشاكلة {وَمَكَرُواْ. . وَمَكَرْنَا} سمَّى تعالى إهلاكهم وتدميرهم مكراً على سبيل المشاكلة.

5 - الطباق {لِمَ تَسْتَعْجِلُونَ بالسيئة قَبْلَ الحسنة} ؟

6 - الاستفهام التوبيخي {أَتَأْتُونَ الفاحشة وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ} ؟

7 - أسلوب التبكيت والتهكم {ءَآللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ} ؟

8 - الاستعارة اللطيفة {بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ} أي أمام نزول المطر فاستعار اليدين للأمام.

9 - الطباق {يَبْدَأُ الخلق ثُمَّ يُعيدُهُ} .

10 - الاستعارة {بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ} استعار العمى للتعامي عن الحق وعدم التفكر والتدبر في آلاء الله.

11 - مراعاة الفواصل مما يزيد في رونق الكلام وجماله، وله على السمع وقع خاص مثل {وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ} {أَمَّن جَعَلَ الأرض قَرَاراً وَجَعَلَ خِلاَلَهَآ أَنْهَاراً} ومثل {إِنَّ فِي ذلك لآيَةً لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ وَأَنجَيْنَا الذين آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ} . وأمثاله كثير، وفي القرآن روائع بيانية يعجز عن التعبير عنها اللسان، فسبحان من خصَّ نبيَّه الأمي بهذا الكتاب المعجز!!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015