تقديم المفعول لإِفادة الاختصاص {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ والرجز فاهجر} .
6 - الطباق بين {كَذَلِكَ يُضِلُّ الله مَن يَشَآءُ وَيَهْدِي مَن يَشَآءُ} وبين {يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ} .
7 - أسلوب التقريع والتوبيخ بطريق الاستفهام {فَمَا لَهُمْ عَنِ التذكرة مُعْرِضِينَ} ؟
8 - التشبيه التمثيلي {كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ فَرَّتْ مِن قَسْوَرَةٍ} لأن وجه الشبه منتزع من متعدد.
9 - الإِيجاز بحذف بعض الجمل {يَتَسَآءَلُونَ عَنِ المجرمين مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ} ؟ أي قائلين لهم: ما سلككم في سقر، فحذف اعتماداً على فهم المخاطبين.
10 - الاستفهام للتهويل والتفخيم {وَمَآ أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ} ؟
11 - ذكر الخاص بعد العام {وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدين} خصَّه بالذكر مع أنه داخل في الخوض بالباطل مع الخائضين لبيان تعظيم هذه الذنب.
12 - السجع المرصَّع مثل {كَلاَّ والقمر والليل إِذْ أَدْبَرَ والصبح إِذَآ أَسْفَرَ إِنَّهَا لإِحْدَى الكبر} ومثل {وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الخآئضين وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدين حتى أَتَانَا اليقين} الخ.