ينبغي أن يكونوا نُقَّاداً في الدين، يميزن بين الحسن والأحسن، والفاضل والأفضل، ويدخل تحته المذاهب واختيار أثبتها دليلاً، وأبينها أمارة، وألا يكونوا في مذهبهم كما قال القائل «ولا تكن مثل عيرٍ قيد فانقادا» .