وكان تارة يزيد على ذلك إما:

5 - (مسلم وأبو عوانة) (ملء السماوات وملء الأرض ومل ما شئت من شيء بعد)

وإما:

6 - (مسلم وأبو عوانة) (ملء السماوات و [ملء] الأرض وما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد)

وتارة يضيف إلى ذلك قوله:

7 - (مسلم وأبو عوانة) (أهل الثناء والمجد لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد)

وتارة تكون الإضافة:

8 - (مسلم وأبو عوانة) (ملء السماوات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد [اللهم] لا مانع لما أعطيت [ولا معطي لما منعت] ولا ينفع ذا الجد منك الجد)

وتارة يقول في صلاة الليل:

9 - (أبو داود والنسائي بسند صحيح) (لربي الحمد لربي الحمد) يكرر ذلك حتى كان قيامه نحوا من ركوعه الذي كان قريبا من قيامه الأول وكان قرأ فيه سورة البقرة)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015