والزَروكند والبُزُركُ اِشتَمَلا ... لولا العُلوّ بِالرُهاوِي اِتَّصَلا
نَوى حُسينِيُ وما قد دَخَلا ... مع أصفَهان بِدُخولٍ وَصَلا
فهذا الأصل وما تفرع منه والكلام متسع، وفي هذا القول مقنع.
وانتهى بنا إلى هنا حسن الكلام، والسلام.
تم بحمد الله الملك الوهاب، سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد ولع آله وأصحابه وأزواجه وسلم تسليماً كثيراً دائماً أبداً.