1- ذهب بعض العلماء إلى أن "السبعة" ليست على حقيقتها؛ وإنما المراد بها الكثرة في الآحاد، كما يدل "السبعين" على الكثرة في العشرات، و"السبعمائة" على الكثرة في المئات1.
2- وذهب الجمهور إلى أن "السبعة" على حقيقتها، وهو العدد الآحادي بين الستة والثانية، وهو الراجح لورود كلمة "السبعة" في جميع روايات الحديث، فهو من المتواتر اللفظي2.