وقال الخليل بن أحمد الفراهيدي في كتاب ((العين)) : ((قال الله عزَّ وجلَّ {فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ} أي ظهر وبان))
انظر صفة: (الإيجاب)
صفةٌ فِعْلِيَّةٌ خبريَّةٌ ثابتةٌ لله عَزَّ وجَلَّ بالسنة الصحيحة.
والتَّدَلِّي في اللغة: النُّزُولُ من عُلُوٍ.
انظر صفة: (النُّزُول)
صفةٌ فعليةٌ خبريَّةٌ ثابتةٌ لله تعالى على ما يليق به؛ {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} .
? الدليل:
حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: ((إن الله قال: من عادى لي وليّاً؛ فقد آذنته بالحرب ... وما تردَّدت عن شيء أنا فاعله تردُّدي عن نفس المؤمن؛ يكره الموت، وأنا أكره مَسَاءَته)) . رواه البخاري (6502) .
سئل شيخ الإسلام رحمه الله في ((الفتاوى)) (18/129) عن معنى