و (الأكرم) .

? الدليل من الكتاب:

1- قوله تعالى: {يَاأَيُّهَا الإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ} [الانفطار: 6]

2- وقوله: {فَأَمَّا الإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ} [الفجر: 15] .

3- وقوله: {اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ} [العلق: 3] .

? الدليل من السنة:

1- حديث عوف بن مالك رضي الله عنه في الدعاء على الجنازة: (( ... اللهم اغفر له، وارحمه، وعافه، واعف عنه، وأكرم نُزُلَه، ووسع مدخله ... )) . رواه مسلم (963) .

2- حديث طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه، وقول الأعرابي للنبي صلى الله عليه وسلم ((والذي أكرمك بالحق؛ لا أتطوع شيئاً ... )) . رواه البخاري (1891) .

3- حديث غيرة سعد بن عبادة رضي الله عنه، وقوله للنبي صلى الله عليه وسلم: (( ... بلى؛ والذي أكرمك بالحق ... )) . رواه مسلم (1498) .

4- أثر عبد الله بن مسعود وابن عمر رضي الله عنهما: ((رب اغفر وارحم، وتجاوز عما تعلم، إنك أنت الأعز الأكرم)) . تقدم تخريجه في صفة (العِز) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015