وأخيرًا:
لنا تساؤل ... هؤلاء إخواننا من يتبعون .. ؟ !
فلا بالكتاب والسنة تفقهوا، ولا بقادتهم العقلاء الذين تراجعوا عما كانوا عليه اقتدوا ... وإلى الله عاقبة الأمور.