وأخيرًا:

لنا تساؤل ... هؤلاء إخواننا من يتبعون .. ؟ !

فلا بالكتاب والسنة تفقهوا، ولا بقادتهم العقلاء الذين تراجعوا عما كانوا عليه اقتدوا ... وإلى الله عاقبة الأمور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015