بالغنى، إما بموت عاجل، أو غنى عاجل)) (?).

2 - المسألة الجائز وردت في أحاديث:

2 - المسألة الجائز وردت في أحاديث منها:

الحديث الأول

الحديث الأول: حديث قبيصة بن مخارق الهلالي - رضي الله عنه - قال: تحملتُ حمالة (?)، فأتيتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أسأله فيها، فقال: ((أقم حتى تأتينا الصدقة فنأمر لك بها)) ثم قال: ((يا قبيصة إن المسألة لا تحلُّ إلا لأحد ثلاثة: رجل تحمَّل حمالةً فحلت له المسألة حتى يصيبها ثم يمسك، ورجل أصابته جائحة اجتاحت ماله فحلت له

المسألة حتى يصيب قواماً (?) من عيش - أو قال - سداداً من عيش، ورجل أصابته فاقة (?) حتى يقول ثلاثة من ذوي الحجا (?) من قومه: لقد أصابت فلاناً فاقة, فحلت له المسألة حتى يصيب قواماً من عيش - أو قال - سداداً من عيش، فما سواهن من المسألة يا قبيصة سحتاً (?) يأكلها صاحبها سحتاً)) (?).

الحديث الثاني

الحديث الثاني: حديث سمرة - رضي الله عنه - وفيه: (( ... إلا أن يسأل الرجل ذا سلطانٍ، أو في أمر لا يجد منه بُدًّا)) (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015