"فإِنّي أَرضاه"؛ فزوجها.
ففزعَ أَهل المدينة، فركب جُليبيب، فوجدوه قد قُتل؛ وحوله ناس (?) من المشركين قتلهم.
قال أَنس: فما رأيتُ بالمدينة ثَيِّبًا (?) أَنفقَ منها.
صحيح - "التعليقات الحسان" (4047).
1924 - 2269 - عن أَبي برزة الأَسلمي:
أنَّ جُلَيبيبًا كانَ امرءًا من الأَنصارِ، وكان يدخل على النساء، وكان يتحدّث إليهنَّ.
قال أَبو برزة: [فَـ] قلت لامرأتي: لا يدخلَنَّ عليكم جُليبيب.
قال: فكانَ أَصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا كانَ لأَحدهم أَيّمٌ (?)؛ لم يزوجها حتّى يعلمَ أَللرسولِ - صلى الله عليه وسلم - فيها حاجة أَم لا؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ذات يوم لرجل من الأَنصارِ:
" [يا فلان!] زوّجني ابنتَك".
قال: نعم، ونُعْمى عين (?)! قال: