لهم ما للمسلمين، وعليهم ما عليهم"] (?).
صحيح - "الصحيحة" (303)، "صحيح أبي داود" (2374): خ نحوه مختصراً دون: "الرسالة" وقوله: "لهم ما للمسلمين .. "، وهو عنده معلق.
15 - 14 - عن أُمَيْمَة بنت رُقيقة، أنها قالت:
أتيت رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - في نسوة نُبايعه، فقلن: نبايعك يا رسول الله! على أن لا نشركَ بالله شيئًا، ولا نسرق، ولا نزني، ولا نقتل أولادنا، ولا نأتي ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا، ولا نعصيك في معروف، قال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"فيما استطعتُنَّ وأطقْتُن (?) ".
قالت: فقلت: الله ورسوله أَرحمُ بنا من أنفسنا، هلمَّ نبايعك يا رسول الله! فقال رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"إنّي لا أصافحُ النساء، إنَّما قولي لمائة امرأة كقولي لامرأة واحدة؛ أَو مثل قولي لامرأَة واحدة".