الرماد (?)، قريب البيت من الناد (?).
قالت العاشرة: زوجى مالك (?) وما مالك، مالكٌ خيرٌ من ذلك (?)، له إبلٌ كثيرات المبارك قليلاتُ المسارح (?)، وإذا سمعن صوتَ المزْهر (?) أيقنَّ أنهن هوالك.
قالت الحادية عشرة: زوجى أبو زرع فما أبو زرع، أناس (?) من حُلىٍّ أذنىَّ، وملأ من شحم عضُديَّ (?)، وبجَّحنى فَبَجحَتْ (?) إليَّ نفسى، وجدنى فى أهل غُنَيمة بشقٍّ (?)، فجعلنى فى أهل