وإسماعيل هو ابن عُلَيَّة.

ثم أخرجه أحمد (6/ 204) من طريق كَهْمَسِ بن الحسن عن عبد الله بن شقيق ... به مفرقًا في موضعين.

وإسناده صحيح أيضًا على شرط مسلم.

وأخرجه الطيالسي (1/ 121 / 570)، وابن خزيمة (1230)، وأحمد (6/ 31) من طريقين آخرين عن عبد الله بن شقيق ... به؛ دون الشطر الثاني.

وإسناد أحمد صحيح.

وأخرجه ابن خزيمة (1229) عن ابن عمر.

1170 - وفي رواية عنها؛ أنها قالت:

ما سَبَّحَ رسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ سُبْحَةَ الضحى قطُّ، وإني لأسبِّحها، وإنْ كان رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ لَيَدَعُ العملَ -وهو يحبُّ أن يعمل به-؛ خشية أن يَعملَ به الناس فَيُفْرَضَ عليهم.

(قلت: إسناده صحيح على شرط الشيخين).

إسناده: حدثنا القعنبي عن مالك عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة زوج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ.

قلت: وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين؛ وقد أخرجاه كما يأتي.

والحديث أخرجه مالك (1/ 166 - 168) في "الموطأ".

وعنه: البخاري (2/ 44)، ومسلم (2/ 156 - 157)، وأبو عوانة (2/ 266 -

طور بواسطة نورين ميديا © 2015