ذكر ما تفضل الله جل وعلا، بعذر أولي الضرر عند

ذِكْرُ مَا تَفَضَّلَ اللَّهُ جَلَّ وَعَلَا، بِعُذْرِ أُولِي الضَّرَرِ عِنْدَ قُعُودِهِمْ، عَنِ الْخُرُوجِ إِلَى الْجِهَادِ فِي سَبِيلِهِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015