ذكر البيان بأن الفضل الذي ذكرنا قبل لمرتبط الخيل إنما هو
ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ الْفَضْلَ الَّذِي ذَكَرْنَا قَبْلُ لِمُرْتَبِطِ الْخَيْلِ إِنَّمَا هُوَ لِمَنِ ارْتَبَطَهَا لِلَّهِ جَلَّ وَعَلَا وَطَلَبَ ثَوَابَهُ، لَا رِيَاءً، وَلَا سَمْعَةً، وَلَا قَضَاءً لِوَطَرٍ