ذكر ما يستحب للإمام معونة رعيته في أسبابهم بنفسه، وإن

ذِكْرُ مَا يُسْتَحَبُّ لِلْإِمَامِ مَعُونَةُ رَعِيَّتِهِ فِي أَسْبَابِهِمْ بِنَفْسِهِ، وَإِنْ كَانَ مِنَ الْقَوْمِ مَنْ يَكْفِيهِ ذَلِكَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015