ذكر ما يستحب للإمام أن يختار لأمور المسلمين والتولية عليهم من

ذِكْرُ مَا يُسْتَحَبُّ لِلْإِمَامِ أَنْ يَخْتَارَ لِأُمُورِ الْمُسْلِمِينَ وَالتَّوْلِيَةِ عَلَيْهِمْ مَنْ هُوَ أَصْلَحُ لَهَا، وَلَهُمْ دُونَ مَنْ لَا يَصْلُحُ، وَإِنْ كَانَ ذَلِكَ قَرِيبُهُ وَحَمِيمُهُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015