ذكر البيان بأن محمدة الناس للمرء، وثناءهم عليه إنما هو

ذِكْرُ الْبَيَانِ بِأَنَّ مَحْمَدَةَ النَّاسِ لِلْمَرْءِ، وَثَنَاءَهُمْ عَلَيْهِ إِنَّمَا هُوَ بُشْرَاهُ فِي الدُّنْيَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015