ذِكْرُ مَا كَانَ طَعَامُ الْقَوْمِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْأَغْلَبِ فِي أَحْوَالِهِمْ، عِنْدَ ابْتِدَاءِ ظُهُورِ الْإِسْلَامِ بِهِمْ