المقصد الأوّل- في أصل مشروعيتها 283 المقصد الثاني- في بيان أسباب البيعة الموجبة لأخذها على الرعية 284 المقصد الثالث- في بيان ما يجب على الكاتب مراعاته في كتابة البيعة 285 المقصد الرابع- في بيان مواضع الخلافة الّتي تستدعي الحال كتابة المبايعات فيها 288 المقصد الخامس- في بيان صورة ما يكتب في بيعات الخلفاء، وفيه أربعة مذاهب 289 المذهب الأوّل- أن تفتتح المبايعة بلفظ «تبايع فلانا أمير المؤمنين» خطابا لمن تؤخذ عليه البيعة 289 المذهب الثاني- مما يكتب في بيعات الخلفاء أن تفتتح المبايعة بلفظ «من عبد الله ووليه فلان أبي فلان الإمام الفلاني» إلى أهل دولته 295 المذهب الثالث- أن تفتتح البيعة بعد البسملة بخطبة مفتتحة بالحمد لله الخ 307 المذهب الرابع- مما يكتب في بيعات الخلفاء أن تفتتح البيعة بلفظ «هذه بيعة الخ 329 المقصد السادس- فيما يكتب في آخر البيعة 341 المقصد السابع- في قطع الورق الذي تكتب فيه البيعة، والقلم الذي تكتب به، وكيفية كتابتها وصورة وضعها 342 النوع الثاني- من البيعات بيعات الملوك 347 الباب الثالث- من المقالة الخامسة في العهود، وفيه فصلان 362 الفصل الأوّل- في معنى العهد 362 الفصل الثاني- في بيان أنواع العهود، وهي ثلاثة أنواع 364 النوع الأوّل- عهود الخلفاء عن الخلفاء، ويتعلق النظر به من ثمانية أوجه 364 الوجه الأوّل- في أصل مشروعيتها 364 الوجه الثاني- في معنى الاستخلاف 365 الوجه الثالث- فيما يجب على الكاتب مراعاته 366 الوجه الرابع- فيما يكتب في الطرّة وهو تلخيص ما يتضمنه العهد 373

طور بواسطة نورين ميديا © 2015