و"أما" من قول عروة "أمَا إن جبريلَ قد (?) نزل" حرف (?) أستفتاح بمنزلة "ألا".
وتكون أيضًا بمعنى [28ظ] "حقًا". ذكر ذلك سيبويه (?) ولا تشاركها "ألا" في ذلك.
******
ولا إشكال في فتح همزة "أمامه" بل في كسرها (?)؛ لأن إضافة "إمام " معرفة.
والموضع موضع الحال، فوجب جعله نكرة بالتأويل، كغيره من المعارف الواقعة أحوالًا، ك:
203 - أرسلها العراك ... ... (?)
و (جاؤوا قضهم بقضيضهم) (?).