ر

ر

د

ل

مُخَدَّرات الجن، والجِنّة ههنا الجن، أي وإِن الجن لمحضرون العذاب.

وقال الفراء: الجنة في هذا الموضع الملائكة، أي قالوا: الملائكة بنات اللّاه تعالى اللّاه عن ذلك علوّاً كبيراً.

وقيل: المراد بقوله: إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ أي لمحضرون الحساب.

والجِنّة: الجنون، قال اللّاه تعالى:

أَفْتَرى عَلَى اللّاهِ كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ (?).

و [فِعْل]، من المنسوب

ر

[الجري]:

[الجِرِّيّ]: ضرب من السمك.

و [فِعْل من المنسوب]، بالهاء

ر

[الجرية]

[الجِرِّيَّة] من الطير: الحَوْصَلة.

فَعَل، بفتح الفاء والعين

د

[الجدد]:

[الجَدَد]: الأرض المستوية. والعرب تقول (?): مَنْ سلك الجَدَد أَمِنَ العِثَارَ.

ل

[الجلل]:

[الجَلَل]: الأمر الجليل العظيم.

والجلل أيضاً: الهيِّن. وهذا من الأضداد، قال امرؤ القيس (?):

أَلا كُلُّ شَيْءٍ سِوَاهُ جَلَلْ

أي هيّن. وأما قوله (?):

طور بواسطة نورين ميديا © 2015