مُخَدَّرات الجن، والجِنّة ههنا الجن، أي وإِن الجن لمحضرون العذاب.
وقال الفراء: الجنة في هذا الموضع الملائكة، أي قالوا: الملائكة بنات اللّاه تعالى اللّاه عن ذلك علوّاً كبيراً.
وقيل: المراد بقوله: إِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ أي لمحضرون الحساب.
والجِنّة: الجنون، قال اللّاه تعالى:
أَفْتَرى عَلَى اللّاهِ كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ (?).
ر
[الجِرِّيّ]: ضرب من السمك.
ر
[الجِرِّيَّة] من الطير: الحَوْصَلة.
د
[الجَدَد]: الأرض المستوية. والعرب تقول (?): مَنْ سلك الجَدَد أَمِنَ العِثَارَ.
ل
[الجَلَل]: الأمر الجليل العظيم.
والجلل أيضاً: الهيِّن. وهذا من الأضداد، قال امرؤ القيس (?):
أَلا كُلُّ شَيْءٍ سِوَاهُ جَلَلْ
أي هيّن. وأما قوله (?):