وكذلك الثفنة لغير البعير من كل ذي أربع: ما وَلِيَ الأرضَ منه إِذا برك.
وفي الحديث (?): رأى أبو الدرداء رجلًا بين عينيه مِثْلُ ثَفِنَةِ البعير، فقال: لو لم يكن هذا كان خيراً.
وذو الثَّفِنات: لقب عبد اللّاه بن وَهْبٍ رئيس الخوارج، لأنّ طول السجود كان قد أثّر في مساجده (?)
ي
[الأُثْفِيَّة]: واحدة الأَثافيّ، وتقديرها أُفْعُولَة.
وحكى بعضهم: يقال: بَقِيَتْ من القوم أُثْفِيَّةٌ خَشْنَاءُ. أي بقي منهم عدد كثير.
ر
[مِثْفار]: دابة (?) مِثْفار: يرمي بسرجه إِلى مؤخره.