طالَ الثَّوَاءُ على تَرِي .. ... . مَ وقَدْ نَأَتْ بَكْرُ بنُ وَائِلْ
ويقال: التآء زائدة، وبناؤها: «تَفْعِل» من رام يريم.
ب
[التَّرِيبة]: واحدة التَّرائب، وهي عظام الصدر، قال اللّاه تعالى: يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّراائِبِ (?).
وقال امرؤ القيس (?):
... تَرَائِبُها مَصْقُولَةٌ كالسَّجَنْجَلِ
ك
[التَّرِيكَة]: بيضة النَّعامِ.
وكل بيضة بالعراء فهي تَرِيكَةٌ. وجمعها تُرُكٌ وتَرَائِكُ، قال الأعشى (?):
... وتَلْقَى بِها بَيْضَ النَّعَامِ تَرَائكا
والتَّرِيكة: روضة يغفلها الناس فلا يرعونها.
والتَّرِيكة: المرأة التي تُترك فلا يتزوجها أحد.
والتَّرِيكة: ما تركتَ من شيء.
وفي الحديث: «سئل الحسن (?): هل كان الأنبياء ينبسطون إِلى الدنيا مع علمهم باللّاه؟ فقال: نعم، إِنّ للّاه تَرَائِكَ في خلقه»
أي أموراً تركها في خلقه من الأمل والغفلة يكون بها انبساطهم إِلى الدنيا.