ب

ك

طالَ الثَّوَاءُ على تَرِي‍ .. ... . مَ وقَدْ نَأَتْ بَكْرُ بنُ وَائِلْ

ويقال: التآء زائدة، وبناؤها: «تَفْعِل» من رام يريم.

و [فَعِيلَة]، بالهاء

ب

[التريبة]:

[التَّرِيبة]: واحدة التَّرائب، وهي عظام الصدر، قال اللّاه تعالى: يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ الصُّلْبِ وَالتَّراائِبِ (?).

وقال امرؤ القيس (?):

... تَرَائِبُها مَصْقُولَةٌ كالسَّجَنْجَلِ

ك

[التريكة]:

[التَّرِيكَة]: بيضة النَّعامِ.

وكل بيضة بالعراء فهي تَرِيكَةٌ. وجمعها تُرُكٌ وتَرَائِكُ، قال الأعشى (?):

... وتَلْقَى بِها بَيْضَ النَّعَامِ تَرَائكا

والتَّرِيكة: روضة يغفلها الناس فلا يرعونها.

والتَّرِيكة: المرأة التي تُترك فلا يتزوجها أحد.

والتَّرِيكة: ما تركتَ من شيء.

وفي الحديث: «سئل الحسن (?): هل كان الأنبياء ينبسطون إِلى الدنيا مع علمهم باللّاه؟ فقال: نعم، إِنّ للّاه تَرَائِكَ في خلقه»

أي أموراً تركها في خلقه من الأمل والغفلة يكون بها انبساطهم إِلى الدنيا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015