[التوهيد]: وَهَّده: أي وَطَّأه وطامنه.
م
[التوهيم]: وَهَّمه: أي أوهمه.
ن
[التوهين]: وَهَّنه: أي أضعفه. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو ونافع موهّن كيد الكافرين بالتشديد، وهو رأي أبي عُبيد، والباقون بالتخفيف. وحكى حفص عن عاصم إِضافة «مُوهِنُ» إِلى «كَيْدِ» وكذلك عن الحسن:
ب
[المواهبة]: واهبه: غالَبَه في الهِبة.
س
[المواهسة]: يقال: المواهسة: المسايرة الشديدة كأن أحدهما يَهِسُ الآخرَ: أي يَطَؤُه.
ق
[المواهقة]: يقال الناقةُ تُواهِق الأخرى، بالقاف: أي تسايرها.
ب
[الاتّهاب]: وهب له شيئاً فاتَّهب: أي قبل الهبةَ.
وفي الحديث: «وهب أعرابي للنبي عليه السلام هبةً فأثابه عليها فقال:
أرضيت؟ قال: لا، فزاده، قال: أرضيت؟
قال: نعم، فقال النبي عليه السلام: لقد هممت أن لا أتَّهب إِلا من قرشي أو أنصاري» (?).