مُبَيِّنااتٍ* (?) فقرأ أبو عمرو وابن كثير ونافع ويعقوب بفتح الياء، وهو رأي أبي عبيد، والباقون بالكسر، وذلك في جميع القرآن. وقد روي عن عاصم كقراءة أصحابه فيهما.
ي
[بَيَّا]: يقال: حيَّاك اللّاه وبَيَّاك: أي سرَّك وأضحكَك.
وقيل: بَيَّاك: أي جاء بك.
وقال بعضهم: بَيَّاك: تقوية ل «حيّاك» على لفظه، فإِذا أفرد فلا معنى له.
ض
[بَايَضَه] فبَاضَه: أي كان أشد منه بياضاً.
ع
[بَايَعَه]: من البيع.
وبَايَعَه: من البَيْعة، قال اللّاه تعالى: إِذْ يُباايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ (?).
ن
[بَايَنَ]: المبايَنة: المفارقة.
ض
[ابْتَاضَ]: أي لبس البَيْضة.
ع
[ابْتَاعَ]: الابْتِياع: الاشتراء،
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «مَنْ بَاعَ عَبْداً وله مالٌ فالمالُ لبائعه إِلا أن يشترطه المبتاعُ»
. ...