وتكون للتعظيم. قال النابغة (?):
ها إِن تا عذرةٌ إِلّا تكن نَفَعتْ ... فإِن صاحبها قد تاه في البلد
ومن ذلك قولهم في الأيمان: لاها اللّاه.
وقيل: من ذلك قوله: هاا أَنْتُمْ هؤلاء* (?) وقيل: أصله أنتم فأبدلت فيه الهمزة هاءً. وأنشد أبو عمرو بن العلاء (?):
أيا ظبية الوعساءِ بين جلاجلٍ ... وبين النقا آأنت أَمْ أم سالم
ج
[الهاجة]: الضفدع، وتصغيرها هُيَيْجة.
ف
[الهافة]: الناقة التي تعطش سريعاً.
س
[الأهيس]: قال الأصمعي: الأهيس الذي يدور ويهوس.
غ
[الأهيغ]، بالغين معجمة: أرغد العيش وأخصبه.
ق
[الأهيق]: الأهيقان: الأكل والنكاح.