إِني إِذا ما القوم كانوا أنجيهْ
أي نياماً يتناجون بالأحلام.
ويكون النجيّ للجماعة. قال اللّاه تعالى:
خَلَصُوا نَجِيًّا (?). وأصل النجيّ مصدر.
[النجيء]: رجل نجيء العين: أي يصيب الناس بالعين.
ب
[النجيبة]: الكريمة.
وفي الحديث (?).
قال رجل للنبي عليه السلام: يا رسول اللّاه: إِنا نبيع الفرس بالأفراس والنجيبة بالإِبل. فقال: «لا بأس إِذا كان يداً بيد».
وبهذا قال أبو حنيفة ومن وافقه. وقال الشافعي: يجوز نسْأً ولا ربا عنده في الحيوان. وقال مالك: إِذا كان الحيوان لا يصلح إِلا للذبح كان بمنزلة اللحم لا يباع متفاضلًا.
ث
[النجيثة]: ما أخرج من تراب البئر.
ونجيثة الخبرِ: ما ظهر منه.
ر
[النجيرة]: اللبن الحليب يجعل عليه دققٌ ويطبخ.
والنجيرة: الماء الحار.
و [النجوى]: السر. قال اللّاه تعالى: ماا يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلااثَةٍ إِلّاا هُوَ