و

إِني إِذا ما القوم كانوا أنجيهْ

ب

أي نياماً يتناجون بالأحلام.

ويكون النجيّ للجماعة. قال اللّاه تعالى:

ر

خَلَصُوا نَجِيًّا (?). وأصل النجيّ مصدر.

وبالهمز
[النجيء]:

[النجيء]: رجل نجيء العين: أي يصيب الناس بالعين.

... و [فعيلة]، بالهاء

ب

[النجيبة]:

[النجيبة]: الكريمة.

ث

وفي الحديث (?).

قال رجل للنبي عليه السلام: يا رسول اللّاه: إِنا نبيع الفرس بالأفراس والنجيبة بالإِبل. فقال: «لا بأس إِذا كان يداً بيد».

وبهذا قال أبو حنيفة ومن وافقه. وقال الشافعي: يجوز نسْأً ولا ربا عنده في الحيوان. وقال مالك: إِذا كان الحيوان لا يصلح إِلا للذبح كان بمنزلة اللحم لا يباع متفاضلًا.

ث

[النجيثة]:

[النجيثة]: ما أخرج من تراب البئر.

ونجيثة الخبرِ: ما ظهر منه.

ر

[النجيرة]:

[النجيرة]: اللبن الحليب يجعل عليه دققٌ ويطبخ.

والنجيرة: الماء الحار.

... فعلى، بفتح الفاء
[النجوى]:

و [النجوى]: السر. قال اللّاه تعالى: ماا يَكُونُ مِنْ نَجْوى ثَلااثَةٍ إِلّاا هُوَ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015