و

و

اللّاه تعالى: إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ (?)

ف

ب

ف

قال عمر بن عبد العزيز: يعني أنهم أنجاس الأبدان كنجاسة الكلب والخنزير وهو قول الحسن، وأوجب الوضوء على من صافحهم.

وقال أحمد وإِسحاق ومن وافقهما: سؤر المشركين نجسٌ، وهو محكي عن مالك. وقال أبو حنيفة وأصحابه والشافعي وكثير من الفقهاء:

[النجا]:

سؤره طاهر، ومعنى الآية أنهم في حكم الأنجاس لخبث أفعالهم ولأنهم لا يجتنبون الأنجاس. قالوا ولأن المشرك لو كان نَجِسَ الذات لما كان يطهر مع بقاء عينه كسائر النجاسات.

وقال زيد بن علي: يُتوضأ بسؤر المشرك ولا يُتوضأ بسؤر وضوئه إِلا أن يعلم أنه شرب خمراً فلا يُتوضأ بسؤر شربه.

ف

[النجف]:

[النَّجف]: في الوادي كالجدار في جانبه مستطيل لا يعلوه الماء، وجمعه نِجاف.

و [النجا]: يقال: إِن النجا الجلد المسلوخ.

... و [فَعَلة]، بالهاء

ب

[النجبة]:

[النَّجَبَة]: واحدة النَّجَب.

ف

[النجفة]:

[النَّجفة]: كالجدار في جانب الوادي لا يعلوه السيل.

ويقال: النَّجفة قطعة من الرمل مستديرةٌ مشرفةٌ.

[النجاة]:

و [النجاة]: النجاء.

والنجاة: الناقة السريعة.

والنجاة: السحابة.

والنجاة: النجوة من الأرض.

...

طور بواسطة نورين ميديا © 2015