و

السماء إِلى الأرض نجوماً ثم تلا هذه الآية.

وقال الشاعر:

د

تلقنها بعد الرسالة أحمدٌ ... نجوماً فمن خمسٍ تلاها ومن عشر

[النجو]:

وعن الحسن أنه قال: مواقع النجوم مغاربها.

وقوله تعالى: فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ (?). قال الحسن أي تفكر فيما يعمل إِذا كلفوه الخروج معهم.

قال الخليل: يقال للرجل إِذا فكر في شيءٍ كيف يدبِّره: نظر في النجوم، والمعنى على قول الخليل: أي نظر فيما ينجم له من الرأي، أي يطلع، من نَجَم النبتُ والسنُّ والقرنُ: إِذا طلع.

والنجم من النبات: ما ليس له ساق. قال اللّاه تعالى: وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُداانِ (?).

ويقال: إِن النجم من البقل: الثِّيْل، وأصله يؤكل وهو حار فيه قبضٌ يلصق القروح، وإِذا شرب ماء طبيخه فتت الحصاة، وبزره يُدرّ البول ويقوي المعدة ويعقل البطن.

و [النجو]: السحاب، وجمعه نِجاء ونُجُوّ، وبناؤه فَعُول وقيل: النجو السحاب الذي هراق ماءه.

والنجو: ما يخرج من البطن.

... و [فَعْلة]، بالهاء

د

[النجدة]:

[النجدة]: الشدة والمشقة.

وفي حديث (?) النبي عليه السلام: «إِلّا من أعطي في نجدتها ورسلها»

ويقال: ليس في فلان نجدة: أي شدة.

ونجدة: من أسماء الرجال.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015