ح

ي

حديثه أنه قال لعمار: «إِنما تغسل ثوبك من البول والغائط والدم والقيء والمني»

ذهب أبو حنيفة وأصحابه ومالك والأوزاعي وزيد بن علي ومن وافقهم إِلى أن المني نجس. وقال الشافعي (?):

مني بني آدم طاهر.

... و [فَعِيلة]، بالهاء

ح

[المنيحة]:

[المنيحة]: الناقة أو الشاة يمنحها الرجل صاحبَهُ.

ي

[المنية]:

[المنيّة]: الموت، والجميع: المنايا، قال:

لقد صبّحتْ آلَ سعد مطايا ... عليها المنايا وما يشعرونا

وبالهمز
[المنيئة]:

[المنيئة]: قال الأصمعي: المنيئة المَدْبَغَة،

وفي الحديث (?): «قال عمر لرجل: ما مالك؟ قال: أَقْرُنٌ لي وأَدَمٌ في المنيئة. قال: قوّمها وزكّها»

قال: الأَقْرُنُ:

جمع قرن، وهو الجعبة من جلود، وأَمَرَهُ بتزكيتها لأنها كانت للتجارة.

ويقال: المنيئة: الجلد أول ما يُدْبَغ، قال (?):

إِذا أنتِ باكرْتِ المنيئة باكرتْ ... مداكا لها من زعفران وإِثمدا

... الرباعي
فَعْلَلول، بفتح الفاء واللام
جن [المنجنون]:

[المنجنون]: الداهية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015