حديثه أنه قال لعمار: «إِنما تغسل ثوبك من البول والغائط والدم والقيء والمني»
ذهب أبو حنيفة وأصحابه ومالك والأوزاعي وزيد بن علي ومن وافقهم إِلى أن المني نجس. وقال الشافعي (?):
مني بني آدم طاهر.
ح
[المنيحة]: الناقة أو الشاة يمنحها الرجل صاحبَهُ.
ي
[المنيّة]: الموت، والجميع: المنايا، قال:
لقد صبّحتْ آلَ سعد مطايا ... عليها المنايا وما يشعرونا
[المنيئة]: قال الأصمعي: المنيئة المَدْبَغَة،
وفي الحديث (?): «قال عمر لرجل: ما مالك؟ قال: أَقْرُنٌ لي وأَدَمٌ في المنيئة. قال: قوّمها وزكّها»
قال: الأَقْرُنُ:
جمع قرن، وهو الجعبة من جلود، وأَمَرَهُ بتزكيتها لأنها كانت للتجارة.
ويقال: المنيئة: الجلد أول ما يُدْبَغ، قال (?):
إِذا أنتِ باكرْتِ المنيئة باكرتْ ... مداكا لها من زعفران وإِثمدا
[المنجنون]: الداهية.