واللُّهْوَة: ما أخذه الإِنسان بكفه من الحَبِّ ونحوه
واللُهوة: ما يلقي الطاحن في فم الرحى بيده، والجميع: لُهىً.
ي
[اللُّهْية]: العطية، لغة في اللُّهْوة.
ب
[اللِّهْب]: ما بين الجبلين، والجميع:
لُهوب ولِهاب.
وبنو لِهْب: حي من اليمن، أهل قيافة وعيافة، وهم ولد لِهْب بن أَحْجَن بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبد اللّاه ابن مالك بن نضر (?)، من الأزد، قال فيهم كثير (?):
تيممتُ لِهْباً أبتغي العلم عنده ... وقد صار علم القائفين إِلى لِهْبِ
ب
[اللَّهَب]: لَهَبُ النار: اشتعالها الذي يسطع في الهواء، قال اللّاه تعالى ذااتَ لَهَبٍ (?).
وكُني أبو لهب لجماله، واسمهُ عبد العزى بن عبد المطلب، قال اللّاه تعالى:
تَبَّتْ يَداا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (?) قرأ ابن كثير بسكون الهاء، والباقون بفتحها، وأجمعوا على فتح الهاء في قوله: نااراً ذااتَ لَهَبٍ (?).
واللهب: الغبار.