ي
[لقي]:

[لقِي]: لقِيه لقاءً ولُقِيّاً: أي واجهه.

ح

م

وكل شيء صادف شَيئاً فقد لقيه، قال اللّاه تعالى: كِتااباً يَلْقااهُ مَنْشُوراً (?) وعن ابن كثير أنه قرأ: إذ تلْقونه بألسنتكم (?) بسكون اللام. وقرأ الكوفيون ويلْقون فيها تحية وسلاما (?): والباقون بالتشديد.

... الزيادة

الإِفعال

ح

[الإلقاح]:

[الإِلقاح]: ألقح الفحلُ الناقة.

م

[الإلقام]:

[الإِلقام]: ألقمه الطعامَ فلقَمه.

ي

[الإلقاء]:

[الإِلقاء]: الطرح، قال اللّاه تعالى:

فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ (?): قرأ يعقوب ونافع في رواية باختلاس الكسرة، والباقون يشبعونها غير حمزة فقرأ بسكونها.

ويقال: إِنه لحن لا يجوز. وقوله تعالى:

وَلاا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ (?):

قيل: معناه لا تلقوا أنفسكم بأيديكم إِلى الهلاك. (وقال الأخفش: الباء زائدة: أي لا تلقوا أيديَكم إِلى الهلاك) (?). وأما قوله تعالى: أَلْقِياا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفّاارٍ عَنِيدٍ (?): فقيل:

هو خطاب للملكين، وقيل: هو خطاب للملك. قال الفراء: والعرب تخاطب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015