[المجرّد]
فعَل، بفتح العين، يفعُل بضمها
م
[لَحَم]: لحمُ العظمِ: عَرْقُهُ، قال (?):
وعامنا أعجبنا مقدّمُهْ ... يُدعى أبا السمح وقِرضابٌ سِمُهْ
مُبْتَرِكاً لكل عظم يلحمه
و [لحا]: لحوت العصا لغةٌ في لحيت.
ولحوت الرجل: أي لمتهُ، لغة في لحيته.
ب
[لَحَب]: اللَّحْب: القشر. لحب العودَ ونحوه.
ولَحْبُ اللحم عن العظم: قَشْره.
ولَحَب الطريقَ: إِذا نهجه،
وفي رسالة أم سلمة إِلى عثمان (?): «لا تُعَفِّ سبيلًا كان رسول اللّاه صَلى الله عَليه وسلم لحبها».
ويقال: لُحِبَ الرجل: إِذا أنحله الكبر، قال (?):
عجوز تمنى أنْ تعودَ صبيةً ... وقد لَحَب الجنبان واحد ودب الظهرُ
ويقال: مَرّ يَلْحَب لحباً: إِذا أسرع كأنه يقشر وجه الأرض، قال ذو الرمة (?):
فانصاع جانبه الوحشي وانكدرت ... يَلْحَبْنَ لا يأتلي المطلوب والطلب
ولحبه بالسوط: أي ضربه.