ولبّى بالحج تلبية،
وعن ابن مسعود (?): «كانت تلبية النبي عليه السلام: لبيك اللهم لبيك، لا شريك لك لبيك، إِن الحمد والنعمة لك»
قال أبو حنيفة ومحمد ومن وافقهما: ينعقد الإِحرام بغير التلبية من ذكر اللّاه تعالى وتسبيحه وتعظيمه. وعن أبي يوسف روايتان؛ إِحداهما: ينعقد، والثانية: لا ينعقد.
[التلبيء]: حكى بعضهم: لبّأت بالحج، لغةٌ في لبَّيت.
س
[الملابسة]: المجامعة.
ويقال: لابس الأمرَ: أي خالطه، ولابست فلاناً: أي خالطته حتى عرفت باطنه.
د
[الالتباد]: التبد الورقُ: إِذا تلبّد بعضه فوق بعض.
س
[الالتباس]: التبس عليه الأمر: أي أشكل.
والالتباس: الاختلاط، قال:
ولمّا تلتبسْ خيلٌ بخيلٍ ... فيطَّعنوا ويضطربوا اضطراباً
ط
[الالتباط]: التبط الرجل في أمره: أي تحير.