أتى: بمعيوف على أصله، وكان الصواب أن يقول: مَعِيفا) (?).
همزة
[الإِكلاء]: أكلأت الأرض، مهموز:
ي أنبتت الكلأ.
ب
[التكليب]: المكلِّب: الذي يتخذ الكلاب يعلمها الصيد، قال اللّاه تعالى:
مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ (?). (
عن ابن عمر والضحاك والسدي: لا يجوز إِلّا صيد الكلب دون غيره.
وقال الجمهور:
يجوز أكل الجارح المعلَّم من كلب وغيره.
وقال النخعي والحسن وابن حنبل وإِسحاق: صيد كل شيء جائز إِلا الكلبَ البهيم.
واختلفوا في الكلب إِذا أكل من الصيد؛ فقال أبو هريرة وابن عمر وسعد بن أبي وقاص وسلمان: يجوز أكله، وهو قول مالك والليث والأوزاعي ومحمد بن علي الباقر ومن وافقهم، وأحد قولي الشافعي. وقوله الآخر: لا يجوز أكله، وهو قول أبي حنيفة وأصحابه، وهو مروي عن ابن عباس وعطاء) (?).
ويقال: أسير مكلَّب: لغة في مكبَّل، على القلب، قال طفيل (?):
أَبَأْنا بقتلانا من القوم مثلهم ... وما لا يعدّ من أسير مكلّب
ز
[التكليز]: يقال: كلَّزه وكَلَزه: إِذا جمعه.