عليه، فقال أبو حنيفة وأصحابه ومن وافقهم: يُصلى عليه، وقال الشافعي: لا يُصلى عليه) (?).
ي
[كَلَى]: كِلاه: أي أصاب كُلْيَتَه، قال (?):
مِنْ عَلَقِ المَكْليِّ والموتون
ح
[كَلَحَ]: الكلوح: العبوس.
ودهرٌ كالح: أي شديد؛ (و
في حديث أبي هريرة: «تَعِس عبد الدينار والدرهم الذي إِن أعطي مدح وضَبَح، وإِن مُنع قَبّح وكَلَحَ، تعس فلا انتعش وشِيْكَ فلا انتقش» (?).
ضبح: أي جادل دون معطيه) (?).
وقوله تعالى: وَهُمْ فِيهاا كاالِحُونَ (?)،
قال ابن مسعود: الكالح:
الذي تقلصت شفتاه وبدت أسنانه كأسنان المَشيط بالنار.
[كَلأَ]: كَلأَه اللّاه، مهموز: أي حفظه،