ي

ح

عليه، فقال أبو حنيفة وأصحابه ومن وافقهم: يُصلى عليه، وقال الشافعي: لا يُصلى عليه) (?).

ي

[كلى]:

[كلأ]:

[كَلَى]: كِلاه: أي أصاب كُلْيَتَه، قال (?):

مِنْ عَلَقِ المَكْليِّ والموتون

... فَعَلَ يَفْعَل، بالفتح

ح

[كلح]:

[كَلَحَ]: الكلوح: العبوس.

ودهرٌ كالح: أي شديد؛ (و

في حديث أبي هريرة: «تَعِس عبد الدينار والدرهم الذي إِن أعطي مدح وضَبَح، وإِن مُنع قَبّح وكَلَحَ، تعس فلا انتعش وشِيْكَ فلا انتقش» (?).

ضبح: أي جادل دون معطيه) (?).

وقوله تعالى: وَهُمْ فِيهاا كاالِحُونَ (?)،

قال ابن مسعود: الكالح:

الذي تقلصت شفتاه وبدت أسنانه كأسنان المَشيط بالنار.

همزة

[كَلأَ]: كَلأَه اللّاه، مهموز: أي حفظه،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015