فُعْلٌ، بضم الفاء
همزة
[الكفء]

[الكُفء]، مهموز: المثل، والجمع:

ي

أكفاء. وقرأ نافع في رواية عنه ويعقوب وحمزة ولم يكن له كفئا أحد (?) إِلا أن حمزة كان إِذا وقف قلب الهمزة واواً.

وقال علي بن أبي طالب، رحمه اللّاه تعالى:

الناس من جهة التمثيل أكْفَاءُ ... أبوهُمُ آدمٌ والأمُّ حواءُ

(فإِن يكن لهم من أصلهم نسبٌ ... يفاخرون به فالطين والماءُ

قال زيد بن علي، رضي اللّاه عنه:

الكُفء: يعتبر في الدِّيْن فقط، والناس بعضُهم أكفاءٌ لبعض: عربيهم وعجميهم، وقرشيهم وهاشميهم إِن أسلموا وآمنوا

، وكذلك عن مالك. قال أبو حنيفة: الكُفْء: في الدِّين والنسب والمال، وهو قول أبي يوسف، وزاد:

الصناعات. وقال محمد: الكفء في الدِّين والنسب فقط. وقال أصحاب الشافعي: الكفء في الدين والنسب والحرية والصناعة واليسار والسلامة من العيوب») (?).

... و [فُعْلة] بالهاء

ي

[الكفية]:

[الكُفْية]: القُوْت، والجميع: كُفىً.

قال (?):

ومُخْتَبِطٍ لم يُلف من دوننا كُفىً ... وذات رضيعٍ لم يَنْمِها رضيعُها

همزة

[الكفأة]

[الكُفْأة]، مهموز: نتاج سنة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015