و [فُعَالة]، بضم الفاء، بالهاء
[الكُساحة]: ما يُكسح من البيت.
... فِعَال، بالكسر
و [الكساء]: معروف.
ويقال: إِن الكساء: اللبن الذي علته دُواية في قول القائل (?):
فباتَ له دون الصَّبَا وهي قَرَّةٌ ... لحافٌ ومصقولُ الكساءِ رقيقُ
والكسائي، منسوب: لقب علي بن حمزة الكوفي الأسدي، أحد أئمة القراءة.
ر
[كِسرى]: الأكاسرة، سمةٌ لملوك الفرس، واحدهم: كسرى، جمع على غير قياس، وكان القياس: كسرى وكِسْرُون، مثل: عيسى وعِيْسون.
قال أبو عمرو بن العلاء: والنسبة إِليه كسريّ وكسروي، وقال بعضهم: هو كَسْرى بفتح الكاف، ويقال: إِنهما لغتان، قال عدي بن زيد (?):
أين كسرى كسرى الملوك أنوشر ... وان أم أين بعده سابورُ
(هكذا روى أبو عمرو بن العلاء ويونس النحوي. ويروى: «أبو ساسان»، كناه عديّ على عادة العرب في التعظيم بالكنى، لأن الكنى للعرب لا لغيرهم.
وقد ادعى بعض الفرس أنهم كانوا