عن المنكر وأتقاهم»
وعنه، عليه السلام) (?): «مَنْ سَرَّه أن يكون أكرمَ الناس فليتق اللّاه»
(و
عنه، عليه السلام قال (?): «ينادي منادٍ يوم القيامة: إِني جعلت نسباً، وجعلتم نسباً، إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللّاهِ أَتْقااكُمْ، ليقم المتقون، فلا يقوم إِلا من كان كذلك»
،
وعنه، عليه السلام، أنه قال لما نزلت هذه الآية:
«سقطت الأنساب وربِّ الكعبة» (?)
وعن ابن عباس قال: «ترك الناس هذه الآية وقالوا بالأنساب») (?).
والكريم: من أسماء اللّاه تعالى، إِن حُمل على معنى المتعالي عما لا يليق به: فهو من أسمائه لذاته، وإِن حمل على معنى الجواد: فهو من أسمائه لفعله.
ب
[الإِكراب]: أكرب الدلوَ: إِذا شدها بالكَرَب.
ويقال في كل عقد وثيق: مُكْرَب.
والمُكْرب: الشديد الأسر من الدواب.
والمكربات: المفاصل الشديدة.
قال بعضهم: وأكرب: إِذا أسرع، يقال: جاء مكرباً.
ث
[الإِكراث]: أَكْرَثَه الأمرُ: إِذا شَقَّ عليه، بالثاء بثلاث. وقال الأصمعي: لا يقال إِلَّا كَرَثَه بغير همزة.