وحكى بعضهم: أكباه الأمر، وكباه:
أي غيَّر وجهه، وأنشد (?):
لا يغلب الجهلُ حلمي عند مقدرةٍ ... ولا العضيهة من ذي الضغن تكبيني
د
[التكبيد]: كبّدت الشمسُ السماء:
إِذا توسطتها، وكذلك النجم والطائر.
ر
[التكبير]: كبَّر اللّاهَ عز وجل: أي عظَّمه، قال تعالى: وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً (?)،
وفي الحديث في ذكر الصلاة: «وإِحرامُها التكبير» (?)
(قال الشافعي ومن وافقه: تكبيرة الإِحرام من الصلاة، فإِذا عمل المصلي في حال التكبير عملًا ليس من الصلاة، أو مَسَّ نجساً بطلت صلاته. وقال بعض أصحاب أبي حنيفة ومن تابعهم: ليست من الصلاة، فإِذا عمل معها شيئاً ليس من الصلاة صحت صلاته) (?).
ل
[التكبيل]: أسيرٌ مكبَّلٌ: أي مقيد.
و [التكبية]: كبّى ثوبَه: إِذا بخَّره.
...