و [فُعُل]، بضم العين
[الكُبُر]: الرفعة في الشرف، قال (?):
ولي الأعظَمُ من سُلَّافها ... ولي الهامة منها والكُبُرْ
و [الكِبا]: الكناسة والتراب على وجه الأرض، والجمع: أكباء.
ر
[الأكبر]: خلاف الأصغر.
والملوك الأكابر: جمع: الأكبر، قال امرؤ القيس (?):
وكنا أناساً قبل غزوة قرملٍ ... ورثنا العلى والمجدَ أكبر أكبرا
وقولهم في الصلاة: اللّاه أكبر، معناه:
كبير عظيم، وهو أفعل بمعنى فعيل. هذا قول أهل اللغة، واحتجوا بقول اللّاه تعالى: هُوَ أَهْوَنُ عَلَيْهِ (?): أي هو هَيِّن عليه، ويقول الفرزدق (?):
إِن الذي سمك السماء بنى لنا ... بيتاً دعائمه أعز وأطول
أي: عزيز طويل الدعائم.
وقال النحويون: معناه: اللّاه أكبر من كل شيء: أي أجلّ وأعظم، فحذفت (مِنْ) لأن (أفعل) خبرٌ، كما يقال: