فاعِل
ر
[القار]:

ب

[القارّ]: طعامٌ قارّ: أي بارد.

... و [فاعِلَة]، بالهاء

ب

[القابة]

[القابَّة] يقال: إن القابَّة: صوت الرعد. يقولون: ما سمعنا العام قابة: أي صوت رعد. هذا قول الأصمعي، وقال ابن السكيت: القابة: القطرة، يقال: ما رأينا العامَ قابةً: أي قطرة.

... فاعُولَة

ر

[القارورة]:

[القارورة]: معروفة، قال اللّاه تعالى:

كاانَتْ قَواارِيرَا قَواارِيرَا مِنْ فِضَّةٍ (?) قرأ الأعمش ونافع والكسائي وأبو بكر عن عاصم بالتنوين فيهما، وكانوا يقفون بالألف ليوافق رؤوس الآي، وهو رأي أبي عبيد لموافقه السواد. وكان ابن كثير ينوّن (قوارير) الأولى، ولا ينوِّن الثانية، ويقف على الأولى بالألف، وعلى الثانية بغير ألف، لأن الأولى رأس آية فَحَسُنَ إثبات الألف فيها، والباقون بحذف التنوين فيهما. واختلفوا في الوقف، فوقف أبو عمرو وحفص عن عاصم كوقف ابن كثير، ووقف الباقون بالألف فيهما، وعن يعقوب روايتان: إحداهما كقراءة أبي عمرو، والثانية كقراءة حمزة

وفي الحديث: رجز البراء بن مالك في سفرٍ للنبي عليه السلام فلما قارب النساء قال النبي (?) عليه السلام: «إياك والقوارير»

، يعني النساء، شبههن بالقوارير لضعفهن، وقلة دوامهن على العهد. وكره أن يسمعن صوت الحادي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015