و [فُعَال]، بضم الفاء
[الفُواق]: رجوع اللبن في الضرع بعد الحلب، لغةٌ في الفَواق. يقال: ما أقام عنده إلا فُواقَ ناقة،
وفي الحديث (?):
«إنه قسم الغنائم يوم بدر عن فُواق»
قيل: أي كأنه فعله في قدر فواق ناقة.
ض
[الفَوْضى]: يقال: نَعامٌ فَوْضى، بالضاد معجمةً: أي مختلط بعضُها ببعض. ويقال: الناسُ فوضى: أي مختلطون سواء، لا أمير عليهم، قال الأَفْوَهُ الأَوْدِيّ (?):
لا يصلح الناسُ فوضى لا سَرَاةَ لهم ... ولا سَرَاةَ إذا جُهّالهم سادُوا
...