ويقال جاؤُوا مُبْرِدِين: أي جاؤوا وقد سكن الحر.
وفي الحديث (?) عن النبي عليه السلام: «أَبْرِدُوا بالظُّهْر، فإِنَّ شِدَّةَ الحَرِّ من فَيْح جَهَنَّم»
[أَبْرَزَه]: أي أخرجه.
[أَبْرَصَه] اللّاه تعالى: من البَرَص.
[أَبْرَضَت] الإِبل (?)، من البارض.
ق
[أَبْرَق] القوم: إِذا رأوا البرق.
وأَبْرَقَت السماء وبرقت.
ويقال: أَبْرَقَت الناقة: إِذا شالت بذنبها من غير حَمْل.
وأَبْرَق الرجل بسيفه: إِذا هزّه فبرق.
ويقال: أَبْرَقَ وأَرْعَدَ: إِذا تهدَّدَ وأَوْعَدَ، لغة في بَرَقَ ورَعَدَ. وكان الأصمعي ينكر ذلك، فاحتُجّ عليه بقول الكُمَيْت (?):
أَبْرِقْ وأَرْعِدْ يا يَزِي ... دُ فَمَا وَعِيدُكَ لي بِضَائِرْ
فقال: ليس قول الكميت بحجّة، إِنما هو جُرْمُقانيّ (?) من أهل الشأمِ مولَّد.
ك
[أَبْرَكَ] البعيرَ: إِذا أناخه على بَرْكِه.
وأَبْرَكَ السحابُ: إِذا ألَحَّ بالمطر على موضع.
م
[أَبْرَمَ] الأمرَ: أي أحكمه، قال اللّاه تعالى: أَمْ أَبْرَمُوا أَمْراً (?).